وغيرهم، واشتغل وحصل، وقرأ "مختصر الخرَقىّ" و "الطرفَة" وغير ذلك، وتفقَّه بأحمد بن يوسف (?)، والشيخ تقى الذين وغيرهما (?). وأذن له ابن يوسف بالإفتاء، فقال فيما وجدتُه بخطِّه، يقول كاتبه الفقير إلى الله تعالى أحمد بن يوسف - لطف الله به -: إنّى كنتُ أذِنْتُ