إبراهيمُ مثل علقمة، ولا رأى علقمة كابن مسعود رضي اللَّه عنه، فيما زعم.
قلت: وفي السلسلة ما يحتاج لتحرير ومزيد نظرٍ، واللَّه المستعان، [وعليه التكلان والحمد للَّه رب العالمين] (?).