فقد خصَّكَ اللَّه العظيمُ بما يَشا ... مِنَ العلم والآداب والشَّرف النِّسْبي
فمُرْ وانْهَ واعْطِ ولِّ واعْزِل واحتكم (?) ... تَطَوَّلْ تَفَضَّلْ جُدْ أفِدْ حدِّثَنْ وانْبي
لتُعرِبَ بالحسنى لِمَنْ نحوك الْتَجا ... وترفَعُه في حالة الخَفضِ والنَّصْبِ
وسامِحْ أخا الإسهاب في هَذَيانِه ... فما زلتَ يا مولايَ تعفو عَنِ الذَّنب
وُقيتَ الرَّدى بحرَ النَّدى مُهْلِكَ العِدَا ... ونحنُ الفِدَا والضِّدُّ يُؤْذَن بالحربِ
وسيأتي في الألغاز (?) مِنْ نظمه أيضًا.
ومنهم: الصلاح خليل بن محمد الأقفهسي، كما سيأتي في الألغاز (?).
والأمير الأوحد غرس الدين خليل، كما سيأتي في المطارحات (?).
ومنهم: مُستمليه شيخنا ومفيدنا الحافظ أبو النَّعيم رضوان بن محمَّد العقبي.
فقال فيما أخبرنيه مشافهة، وسمعه مِنْ لفظه صاحبنا النجمُ الهاشمي في سنة ست وثلاثين:
أما بعد، فإنِّي أحمدُ اللَّه الذي أدَّبَ عبدَه أحمدَ بأحسنِ الأدب، ورفع