وَمَا أَحَدٌ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْمَدْحُ مِنَ اللَّهِ؛ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ مَدَحَ نَفْسَهُ، وَمَا أَحَدٌ أَغْيَرَ مِنَ اللَّهِ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ حَرَّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ» .

وَقَدْ تَنَازَعَ النَّاسُ فِي حُسْنِ الْأَفْعَالِ وَقُبْحِهَا كَحُسْنِ الْعَدْلِ وَالتَّوْحِيدِ وَالصِّدْقِ وَقُبْحِ الظُّلْمِ وَالشِّرْكِ وَالْكَذِبِ هَلْ يُعْلَمُ بِالْعَقْلِ أَمْ لَا يُعْلَمُ إِلَّا بِالسَّمْعِ وَإِذَا قِيلَ أَنَّهُ يُعْلَمُ بِالْعَقْلِ فَهَلْ يُعَاقَبُ مَنْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015