أَي كَثُرُوا وَقَالَ آخر
(لَو أَن قومِي حِين تدعوهم حمل ... على الْجبَال الصم لَا نهد الْجَبَل)
أَي حملُوا فأفرد مُؤَخرا وَقَالَ آخر
(إِذا رَأَيْت أنجما من الْأسد جَبهته أَو الخرات والكتد)
(بَال سُهَيْل فِي الفضيح ففسد ... وطاب ألبان الشتَاء وَبرد)
أَي بردت
قَوْلهم تَبًّا لَهُم وَسُحْقًا وتربا لَهُ وجندلا أَي لقاه الله تربا وجندلا قَالَ الشَّاعِر
(هَنِيئًا لأرباب الْبيُوت بُيُوتهم ... وللعزب الْمِسْكِين مَا يتلمس)