وَتقول أكلت رطبا ياله من رطب
وَهِي مَكْسُورَة تَقول يَا لعبد الله لأمر وَاقع وَقع فاستغثت قَالَ الشَّاعِر
(يَا لقوم لزفرة الزفرات ... ولعين كَثِيرَة العبرات)
مَفْتُوحَة أبدا نَحْو قَوْلهم لظرف زيد ولكرم عَمْرو ولقضو القَاضِي أَي مَا أظرف زيدا وَأكْرم عمرا وأقضى القَاضِي
وَيُقَال من لَام التَّعَجُّب أَيْضا قَول الله تَعَالَى {إِن فِي ذَلِك لعبرة} {إِن فِي هَذَا لبلاغا} وَمن التَّعَجُّب قَوْله تَعَالَى {أئذا مَا مت لسوف أخرج حَيا} تعجب الْكَافِرُونَ من الْبَعْث