معه في الولاء فحقه في المقاسمة سواء قل عددهم أو كثر عددهم.
والفرق بين المسألتين: أن الاستحقاق بالولاء طريقه طريق التعصيب, لا مدخل فيه للفرائض ومقاديرها, قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "الولاء لحمة كلحمة النسب"، وقال عليه السلام: "الولاء للكبر" فنبه على أن طريقه