القولين؛ لأن الرهن حالة إقراره في يد المرتهن.

وادعى بعض أصحابنا قولين تخريجا من مسألة الرهن إلى مسألة إقرار المكري للغاصب, والأصح فيه طريقة الفرق, كما بيناه. والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015