ويقال: الشحص للتي لم ينز عليها قط. والعائط: التي أنزى عليها فلم تحمل.
ومن أسنان الغنم:
ولدها ساعة يلد من الضأن والمعز ذكراً كان أم أنثى سخلة وجمعها سخال، ثم هي بهمة للذكر والأنثى وجمعها بهم، فإذا بلغت أربعة أشهر وفصل عن أمه فولد المعز جفر، وجمعه جفار، والأنثى جفرة، فإذا رعى وقوي فهو عريض، وجمعه عرضان، والعتود نحو منه، وجمعه أعتدة وعدان وأصله عتدان، وهو في هذا كله جدي والأنثى عناق.
فإذا أتى عليه حول فالذكر تيس، والأنثى عنز، ثم يكون جذعاً في السنة الثانية والأنثى جذعة، ثم ثنياً في الثالثة والأنثى ثنية، ثم يكون رباعياً في الرابعة والأنثى رباعية، ثم هو سديس في الخامسة والأنثى سديس أيضاًَ، ثم سالغ في السنة السادسة والأنثى سالغ أيضاً، ثمك ليس بعد السالغ شيء، ويقال صالغ بالصاد، وكذلك البقرة.
وقد يقال في موضع العريض والعتود للمعز من الضأن