أرض ظلفة: عليظة لا يرى أثر ماش، بينة الظلف، ومنه أخذ الظلف في المعيشة.
الميعاس: التي لم توطأ. والأريضة: المخيلة للنبت والخير ومنه قيل: رجل أريض أي خليق للخير.
فإن كرهها المقيم بها: وإن كان في نعمة بها قيل: اجتويتها، فإن لم تستمرئ فيها الطعام ولم توافقه في مطعمه قيل: استوبلتها، وإن كان محباً لها. والوبيل: لاذي لا يستمرئ.
اعتنفت الأرض اعتنافاً: كرهتها.
وجتشأتني البلاد واجتشأتها: لم توافقني.
الجعجاع: كل أرض جعجاع، ويقال هو المحبس.
فإن كانت بين الريف والبر: فهي البراغيل مثل الأنبار والقادسية، والواحدة برغيل، وهي المزلف، واحدتها مزلفة، وهي المذارع أيضاً.