الحمّى. ومن الغبّ غبت. فإن لم تفارقه أياماً قيل: أردمت عليه وأغبطت، فإذا قلعت عنه: فذلك القلع.
فإن كان مع الحمى برسامٌ فهو الموم، يقال: ميم الرجل، فهو مومٌ.
النحواء: التمطّي.
ويقال في أوجاع الحلق: الجائر: حرٌّ في الحلق. والذّبحة: وجعٌ في لحلق، وأما الذّبح، فهو نبتٌ أحمر.
الحروة والحماطة: الحرقة يجدها الرجل في حلقه.
والعذرة: وجعٌ ينزل في الحلق، ترفع منه اللهاة، يقال: رجلٌ معذورٌ، قال عليه السلام للنساء: لا تعذّبن أولادكنّ بالدّغر عليكن بالقسطالبحتري. يعني بالدّغر رفع اللهاة بالإبهام.
فإن كان به سعالٌ أو خشونةٌ في صدره قيل: هو مجشورٌ وبه جشرةٌ.
ويقال من أوجاع البطن: