الجراثيم (صفحة 170)

فإن شددت قبالها قلت: قبلتها، مخففة.

الأصمعي: فإذا كانت النعل خلقاً، قلت: نعلٌ نقلٌ وجمعها أنقالٌ.

الفراء: وإذا كانت غير مخصوفة قيل: نعل أسماط، ويقال: سراويل أسماط، غير

الفرّاء: وإذا كانت غير مخصوفةٍ قيل: نعلٌ أسماطٌ، ويقال: سراويلٌ أسماطٌ، غير محشوةٍ، قال وبنو أسد يسمون النعل: الغريفة. الكسائي: نقلت الخفَّ وأنقلته: أصلحته، غيره: السميط: نعلٌلا رقعة فيها.

وطراق النعل: ما أطبقت عليه فخرزت به.

والقبال: مثل الزمام بين الإصبع الوسطى والتي تليها.

والسعدانة: عقدة الشسع مما يلي الأرض.

والسرائح: سيور نعال الإبل، الواحد سريحةٌ.

والنقائل: رقاع النعال والخفاف، الواحدة نقيلةٌ، ونعلٌ منقّلةٌ.

يقال لمسك السخلة مادامت ترضع: الشكوة، فإذا فطم فمسكه البدرة. فإذا أجذع فمسكه السقاء، فإذا سلخ الجلد من قبل قفاه قيل: رفقته ترفيقاً.

فإن كان على الجلد شعره أو صوفه أو وبره فهو أديمٌ مصحبٌ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015