النكرة، هو ابن عم لحٍّ. وفي المعرفة هو ابن عمي لحاً، وكذلك المؤنث والاثنان والجميع بمنزلة الواحد.
ويقال: هو عربيٌّ محضٌ، وامرأةٌ عربيةٌ محضٌ ومحضةٌ، وبحتةٌ وبحتٌ، وقلبٌ وقلبةٌ، وإن شئت ثنيت وجمعت.
وعبدٌ قنٌّ وأمةٌ قنٌّ وكذلك الاثنان والجميع، قال أنسٌ ويجمع قومٌ أقنّةٌ، قال جرير:
إنَّ سليطاً للخسار إنّهُ
أولادُ قومٍ خلقوا أقنّه
ويقال في النسب في الأمهات والآباء: ما كنت أباً ولقد أبوت. وما كنت أخاً ولقد أخوت. وما كنت أماً ولقد أممت أمومةً. وما كنت أمةً ولقد أموت. وما كنت عماً ولقد عممن، ويقال: تأخيت أخاً، وتوخيت لأنك تقول: آخيت وواخيت، وآكلت وواكلت وآسيت وواسيت.