وجملة: «يكبروا» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ.
وجملة: «من كان غنيّا ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «كان غنيّا ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (من) «1» .
وجملة: «ليستعفف» في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء.
وجملة: «من كان فقيرا» لا محلّ لها معطوفة على جملة من كان غنيّا.
وجملة: «كان فقيرا» في محلّ رفع خبر المبتدأ (من) الثاني «2» .
وجملة: «ليأكل بالمعروف» في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء.
وجملة: «دفعتم ... » في محلّ جرّ بإضافة (إذا) إليها.
وجملة: «أشهدوا عليهم لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.
وجملة: «كفي بالله حسيبا» لا محلّ لها استئنافيّة.
(بدارا) ، مصدر سماعيّ لفعل بادر الرباعيّ، أمّا القياسيّ فهو مبادرة، وزنه فعال بكسر الفاء.
(حسيبا) صفة مشبّهة لفعل حسب يحسب باب نصر، وزنه فعيل، وهو بمعنى المحاسب.
1- «وَمَنْ كانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ» في هذه الآية نوع من أنواع البيان الطريف يطلق عليه اسم «قوة اللفظ لقوة المعنى» وذلك في قوله «فليستعفف» .
فإن «استعفّ» أبلغ من «عف» كأنه يطلب زيادة العفة من نفسه هضما لها وحملا على النزاهة.