حرف العلّة و (نا) مفعول به، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت (عذاب) مفعول به ثان منصوب (النار) مضاف إليه مجرور.
وجملة: «يذكرون ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) .
وجملة: «يتفكّرون..» لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة.
وجملة النداء: «ربنا ... » في محلّ نصب مقول القول لقول مقدّر، وهذا القول حال من الفاعل في (يذكرون ويتفكرون) .
وجملة: «ما خلقت هذا باطلا» لا محلّ لها جواب النداء.
وجملة: «سبحانك» لا محلّ لها اعتراضيّة دعائيّة.
وجملة: «قنا عذاب ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة ما خلقت (?) .
قياما، إمّا مصدر قام يقوم باب نصر، وزنه فعال بكسر الفاء، وإمّا جمع قائم اسم فاعل من قام يقوم، وقد قلبت الواو همزة لمجيئها بعد ألف فاعل، وأصله قاوم، وفي قيام إعلال بالقلب أصله قواما وهو مصدر أو بلفظ المصدر.
(قعودا) ، (إمّا) مصدر سماعيّ لفعل قعد يقعد باب نصر وزنه فعول بضمّتين، وإما جمع قاعد اسم فاعل من قعد على وزن فاعل.-
(جنوب) ، جمع جنب، اسم لشقّ الإنسان وغيره وزنه فعل بفتح فسكون.
1- الطباق: الذي جمع حالات الإنسان الثلاث في الصلاة وهي القيام والقعود والاضطجاع على الجنب أو الاستلقاء.
2- المجاز المرسل: فقد ذكر «السَّماواتِ وَالْأَرْضِ» ، ومراده ما فيهما من أجرام