(يظلمون) مضارع مرفوع مبنيّ للمجهول ... والواو نائب فاعل.

جملة: «ما كان لنبيّ..» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «يغلّ» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) .

وجملة: «من يغلل» لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.

وجملة: «يغلل» في محلّ رفع خبر المبتدأ (من) «1» .

وجملة: «يأت ... » لا محلّ لها من الإعراب جواب شرط جازم غير مقترنة بالفاء.

وجملة: «غلّ ... » لا محلّ لها صلة الموصول (ما) .

وجملة: «توفّى كلّ ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة من يغلل «2» .

وجملة: «كسبت» لا محلّ لها صلة الموصول (ما) .

وجملة: «هم» لا يظلمون في محلّ نصب حال.

وجملة: «لا يظلمون» في محلّ رفع خبر المبتدأ (هم) .

البلاغة

1- المبالغة في النهي في قوله تعالى «وَما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ» والمراد تنزيه ساحة النبي (ص) على أبلغ وجه عما ظن به الرماة يوم أحد.

[سورة آل عمران (3) : آية 162]

أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَ اللَّهِ كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْواهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (162)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015