وجملة: «تنزع الملك» لا محلّ لها معطوفة على جملة تؤتي.

وجملة: «تشاء (الثانية) » لا محلّ لها صلة الموصول (من) الثاني.

وجملة: «تعز» لا محلّ لها معطوفة على جملة تؤتي.

وجملة: «تشاء (الثالثة) » لا محلّ لها صلة الموصول (من) الثالث.

وجملة: «تذلّ» لا محلّ لها معطوفة على جملة تؤتي.

وجملة: «تشاء (الرابعة) » لا محلّ لها صلة الموصول (من) الرابع.

وجملة: «بيدك الخير» لا محلّ لها بدل من جملة تؤتي الملك (?) .

وجملة: «انّك.. قدير» لا محلّ لها تعليليّة.

الصرف:

(مالك) ، اسم فاعل من ملك وزنه فاعل (انظر الفاتحة الآية 4) .

(الملك) ، إمّا اسم بمعنى المملوك أو مصدر سماعيّ من فعل ملك يملك باب ضرب، وزنه فعل بضمّ فسكون.

(الخير) ، إمّا اسم بمعنى ما هو حسن أو مصدر قياسيّ من فعل خار يخير باب ضرب، وزنه فعل بفتح فسكون.

البلاغة

1- الاكتفاء: في قوله «بِيَدِكَ الْخَيْرُ» حيث خص الخير بالذّكر- وإن كان الشرّ أيضا- وقد أراد الخير والشرّ، واكتفي بأحدهما لدلالته على الآخر، كما في قوله تعالى «سَرابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ» أي والبرد. وإنما خص الخير بالذكر لأنه هو المرغوب فيه.

2- وفي الآية «فن المقابلة» : فقد طابق بين «تؤتي» و «تنزع» وبين «تعز» و «تذل»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015