وإنما يحلّ في مكانه، فاستعمال التكذيب في مكانه مجاز، أطلق فيه الحال وأريد المحل، فعلاقته الحالية.
بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (21) فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ (22)
(في لوح) متعلّق بنعت ثان لقرآن.
جملة: «هو قرآن ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
انتهت سورة «البروج» ويليها سورة «الطارق»