وجملة: «يرجو اللَّه ... » في محلّ نصب خبر كان (الثاني) .
وجملة: «من يتولّ ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب القسم «1» .
وجملة: «يتولّ ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (من) «2» .
وجملة: «إنّ اللَّه هو الغنيّ ... » لا محلّ لها تعليل لجواب الشرط المحذوف أي من يتولّ فإنّ وبال تولّيه على نفسه لأنّ اللَّه هو الغني.
عَسَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عادَيْتُمْ مِنْهُمْ مَوَدَّةً وَاللَّهُ قَدِيرٌ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (7)
(أن) حرف مصدريّ ونصب (بينكم) ظرف منصوب متعلّق بمحذوف مفعول به ثان (بين) متعلّق مثل الظرف الأول فهو معطوف عليه (منهم) متعلّق بحال من اسم الموصول الذين (الواو) استئنافيّة، والثانية عاطفة.
جملة: «عسى اللَّه ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «يجعل ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) .
والمصدر المؤوّل (أن يجعل..) في محلّ نصب خبر عسى..
وجملة: «عاديتم ... » لا محل لها صلة الموصول (الذين) .
وجملة: «اللَّه قدير ... » لا محلّ لها استئنافيّة تعليليّة.
وجملة: «اللَّه غفور ... » لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة الأخيرة.
لا يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّما يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ وَظاهَرُوا عَلى إِخْراجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9)