وجملة: «يثقفوكم ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «يكونوا ... » لا محلّ لها جواب الشرط غير مقترنة بالفاء.
وجملة: «يبسطوا ... » لا محلّ لها معطوفة على جواب الشرط.
وجملة: «ودّوا ... » لا محلّ لها معطوفة على جواب الشرط.
وجملة: «تكفرون» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (لو) .
3- (الواو) عاطفة والثانية استئنافيّة (لا) زائدة لتأكيد النفي (أولادكم) معطوف على (أرحامكم) مرفوع (يوم) ظرف زمان منصوب متعلّق ب (تنفعكم) «1» ، (ما) حرف مصدريّ «2» ..
والمصدر المؤوّل (ما تعملون..) في محلّ جرّ بالباء متعلّق بالخبر (بصير) .
وجملة: «لن تنفعكم أرحامكم ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «يفصل بينكم» لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة: «اللَّه ... بصير» لا محلّ لها استئنافيّة «3» .
وجملة: «تعملون» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما) .
(?) أرحامكم: جمع رحم اسم لمستودع الجنين وبمعنى القرابة وزنه فعل بفتح فكسر وهو مؤنّث.. ووزن أرحام أفعال.
العدول عن المضارع إلى الماضي: في قوله تعالى وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ.
حيث عبّر بالماضي، وإن كان المعنى على الاستقبال، للاشعار بأن ودادتهم كفرهم قبل كل شيء، وأنها حاصلة وإن لم يثقفوهم فهم يريدون أن يلحقوا بهم مضار