جملة: «اجتنبوا ... » لا محلّ لها جواب النداء.
وجملة: «إنّ بعض الظنّ إثم ... » لا محلّ لها تعليليّة.
وجملة: «لا تجسّسوا» لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب النداء.
وجملة: «لا يغتب بعضكم ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب النداء.
وجملة: «يحبّ أحدكم ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «يأكل ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) .
والمصدر المؤوّل (أن يأكل..) في محلّ نصب مفعول به.
وجملة: «كرهتموه ... » في محلّ رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره هذا..
والجملة الاسميّة جواب شرط مقدّر أي إن لم تحبّوا ذلك فهذا كرهتموه.
وجملة: «اتّقوا الله ... » لا محلّ لها معطوفة على استئناف مقدّر أي فاكرهوا الظنّ والتجسّس والغيبة واتّقوا الله.
وجملة: «إنّ الله توّاب ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
1- التنكير: في قوله تعالى «كَثِيراً» .
حيث أن مجيئه نكره يفيد معنى البعضية، وإن في الظنون ما يجب أن يجتنب من تبيين لذلك ولا تعيين، لئلا يجترئ أحد على ظنّ إلا بعد نظر وتأمّل، وتمييز بين حقه وباطله، بأمارة بينة، مع استشعار للتقوى والحذر ولو عرّف لكان الأمر باجتناب الظنّ منوطا بما يكثر منه دون ما يقل. ووجب أن يكون كل ظنّ متصف بالكثرة مجتنبا، وما اتصف منه بالقلة مرخصا في تظننه.
2- الاستعارة التمثيلية: في قوله تعالى «أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ» .