والمصدر المؤوّل (أن جاءهم ... ) في محلّ جرّ بحرف جرّ محذوف متعلّق ب (عجبوا) ، أي: من أن جاءهم.
وجملة: «قال الكافرون ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة نادوا.
وجملة: «هذا ساحر ... » في محلّ نصب مقول القول.
(5) - (الهمزة) للاستفهام التّعجبيّ (إلها) مفعول به ثان منصوب (اللام) المزحلقة للتوكيد ...
وجملة: «جعل الآلهة ... » لا محلّ لها استئناف في حيّز القول «1» .
وجملة: «إنّ هذا لشيء ... » لا محلّ لها استئناف في حيّز القول «2» .
(3) لات: هي (لا) النافية و (التاء) زائدة كزيادتها في ربّ كقولهم ربّت.
(مناص) ، مصدر ميميّ من ناصه أي فاته وهو من باب قال، أو بمعنى تأخّر أو فرّ أو نجا ... وزنه مفعل، وفيه إعلال أصله منوص- بفتح الواو بعد نون ساكنة- نقلت الفتحة إلى النون وسكّنت الواو، فلما انفتح ما قبل الواو قلبت ألفا.
(5) عجاب: صيغة مبالغة من الثلاثيّ عجب، وزنه فعال بضمّ الفاء.
- لات:
تضاربت أقوال النحاة في حقيقتها. والجمهور على أنها كلمتان: لا النافية، والتاء لتأنيث اللفظة، كما في ثمة وربّت. وإنما وجب تحريكها لالتقاء الساكنين.
ويشهد للجمهور أنه يوقف عليها بالتاء والهاء، وأنها رسمت منفصلة عن الحين،