المؤوّل الأول.

وجملة: «لا يحزنك قولهم ... » في محلّ جزم شرط مقدّر أي: إن قالوا ما يؤذيك فلا يحزنك قولهم ...

وجملة: «إنّا نعلم ... » لا محلّ لها استئنافيّة تعليليّة.

وجملة: «نعلم ... » في محلّ رفع خبر إنّ.

وجملة: «يسرّون..» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما) .

وجملة: «يعلنون» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما) الثاني.

[سورة يس (36) : الآيات 77 الى 78]

أَوَلَمْ يَرَ الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (77) وَضَرَبَ لَنا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (78)

الإعراب:

(الهمزة) للاستفهام التوبيخيّ التعجّبيّ (الواو) استئنافيّة (أنّا) حرف مشبّه بالفعل واسمه (من نطفة) متعلّق ب (خلقناه) ..

والمصدر المؤوّل (أنّا خلقناه ... ) في محلّ نصب سدّ مسدّ مفعوليّ يرى.

(الفاء) عاطفة (إذا) فجائيّة (مبين) نعت لخصيم مرفوع.

جملة: «لم ير ... » لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «خلقناه ... » في محلّ رفع خبر أنّ.

وجملة: «هو خصيم..» لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.

(78) (الواو) عاطفة في الموضعين، وحالية في الثالث (لنا) متعلّق ب (ضرب) «1» ، (من) اسم استفهام مبتدأ..

وجملة: «ضرب....» لا محلّ لها معطوفة على جملة هو خصيم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015