وجملة: «لا تزر وازرة..» لا محلّ لها معطوفة على جملة يشأ.
وجملة: «تدع مثقلة ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة يشأ.
وجملة: «لا يحمل منه شيء..» لا محلّ لها جواب الشرط غير مقترنة بالفاء.
وجملة: «كان ذا قربى ... » في محلّ نصب حال.. وجواب الشرط. محذوف دلّ عليه ما قبله.
وجملة: «إنّما تنذر ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «يخشون..» لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) .
وجملة: «أقاموا ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة.
وجملة: «من تزكّى ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة إنّما تنذر ...
وجملة: «تزكّى ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (من) .
وجملة: «يتزكى ... » في محلّ جزم جواب الشرط..
وجملة: «إلى الله المصير ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة من تزكّى.
(18) مثقلة: مؤنّث مثقل، اسم مفعول من الرباعيّ أثقل، وزنه مفعل بضمّ الميم وفتح العين.
(حملها) ، اسم لما يحمل، الجمع أحمال زنة أفعال حمولة زنة فعولة بضمّ الفاء.
1- المبالغة: في قوله تعالى «أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى اللَّهِ» .
عرّف الفقراء للمبالغة في فقرهم، كأنهم لكثرة افتقارهم، وشدة احتياجهم هم الفقراء فحسب، وأن افتقار سائر الخلائق بالنسبة إلى فقرهم بمنزلة العدم.
ولذلك قال تعالى «وَخُلِقَ الْإِنْسانُ ضَعِيفاً» .