آ- استفعل: استخرج- استعمل- استخدم.
ب- افعوعل: اخشوشن- اعشوشب- اخضوضر.
ب- مزيد الرباعي.
1- يزاد الرباعي بحرف، وله وزن واحد:
تفعلل: تدحرج- تبعثر 2- ويزاد بحرفين، وله وزنان:
آ- افعللّ: اقشعرّ- اطمأنّ- ادلهمّ.
ب- افعنلل: احرنجم (بمعنى اجتمع) افرنقع.
ملاحظة:
1- أحرف الزيادة مجموعة في كلمة (سألتمونيها) 2- عند الحكم على فعل بالزيادة أو التجريد، فإننا نرده إلى الماضي ثم نحكم عليه.
3- أحرف المضارعة أو الضمائر المتصلة أو نون التوكيد أو تاء التأنيث التي تلحق الفعل، لا علاقة لها بالزيادة أو النقصان، فهي تطرح من الحساب.
4- ليست الزيادة بإضافة حرف فقط، بل تكون أيضا بتشديد الحرف: (فهم) تصبح (فهّم) وهذه الزيادة تسمى «التضعيف» . أو نقول: الفعل مزيد بالتضعيف.
(2) - التوكيد بأجمعين:
تختص (أجمعون) من بين ألفاظ التوكيد المعنوي، وتفترق عن أخواتها، بأنها لا تحتاج إلى ضمير يتصل بها ويعود إلى المؤكد، كما ورد في الآية التي نحن بصددها وهي قوله تعالى وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ أما إذا سبقت «أجمعون» بتوكيد، فإنها تعتبر توكيدا مقوّيا للتوكيد الأول، كما في قوله تعالى فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ. أما كله فتتبع بأجمع، مثل: (جاء الفريق كله أجمع) . وكلها بجمعاء، مثل (اشتركت العشير كلّها جمعاء) وكلهن بجمع، مثل: عملت النسوة كلهن جمع. أما «جميعا» فتأتي حالا، ولا تعرب توكيدا.