مصدر في موضع الحال «1» أي عابثين (إلينا) متعلّق ب (ترجعون) ، و (الواو) فيه نائب الفاعل.
وجملة: «حسبتم ... » لا محلّ لها معطوفة على استئناف مقدّر أي أغفلتم فحسبتم.. أو أتجاهلتم فحسبتم..
والمصدر المؤوّل (أنّما خلقناكم ... ) في محلّ نصب سدّ مسدّ مفعولي حسب «2» .
والمصدر المؤوّل (أنّكم إلينا لا ترجعون) في محلّ نصب معطوف على المصدر المؤوّل السابق.
وجملة: «لا ترجعون» في محلّ رفع خبر أنّ.
(عبثا) ، مصدر سماعيّ لفعل عبث الثلاثيّ وزنه فعل بفتحتين.
فَتَعالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (116)
(الفاء) استئنافيّة (الملك) نعت للفظ الجلالة مرفوع، وكذلك (الحقّ) ، (لا) نافية للجنس (إلّا) للاستثناء (هو) بدل من الضمير المستكنّ في خبر لا، وهو (موجود) المقدّر، (ربّ) بدل من الضمير (هو- أو عطف بيان-) مرفوع (الكريم) نعت للعرش مجرور مثله.
جملة: «تعالى الله ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «لا إله إلّا هو» في محلّ نصب حال من لفظ الجلالة «3» .