(الواو) استئنافيّة (اللام) لام القسم لقسم مقدّر (قد) للتحقيق (في الزبور) متعلّق ب (كتبنا) وكذلك (من بعد) .
والمصدر المؤوّل (أنّ الأرض يرثها..) في محلّ نصب مفعول به.
جملة: «كتبنا ... » لا محلّ لها جواب قسم مقدّر.
وجملة: «يرثها عبادي ... » في محلّ رفع خبر أنّ.
(في هذا) متعلّق بخبر إنّ، والإشارة إلى القرآن (اللام) للتوكيد (بلاغا) اسم إنّ منصوب (لقوم) متعلّق ب (بلاغا) .
وجملة: «إنّ في هذا لبلاغا ... » لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
(الواو) عاطفة (ما) نافية (إلّا) للحصر (رحمة) مفعول لأجله منصوب «1» ، (للعالمين) متعلّق ب (رحمة) «2» .
وجملة: «ما أرسلناك ... » لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
(الزبور) ، هنا بمعنى الكتاب و (ال) جنسيّة أي كتبنا في الكتب المنزلة، وزنه فعول.
(الذكر) ، هنا بمعنى أمّ الكتاب وهو اللوح، وزنه فعل بكسر فسكون.
قُلْ إِنَّما يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (108)
الإعراب:
(إنّما) كافّة ومكفوفة (إليّ) متعلّق ب (يوحى) ، (أنّما) كافّة ومكفوفة..