(الواو) استئنافيّة (ذا النون إذ ذهب) مثل نوحا إذ نادى (?) ، وعلامة النصب في (ذا) الألف (مغاضبا) حال منصوبة من فاعل ذهب (?) ، (الفاء) عاطفة في الموضعين (أن) مخفّفة من الثقيلة، واسمها ضمير مستتر والتقدير: أنّنا (عليه) متعلّق ب (نقدر) .
والمصدر المؤوّل (أنّنا لن نقدر..) في محلّ نصب سدّ مسدّ مفعولي ظنّ.
(في الظلمات) متعلّق بحال من فاعل نادى (أن) مخفّفة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن محذوف، خبرها جملة: (لا إله إلّا أنت) (?) ، (سبحانك) مفعول مطلق لفعل محذوف، منصوب (من الظالمين) متعلّق بخبر كنت.
جملة: « (اذكر) ذا النون ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «ذهب ... » في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة: «ظنّ ... » في محلّ جرّ معطوفة على جملة ذهب.
وجملة: «لن نقدر ... » في محلّ رفع خبر (أن) المخفّفة.
وجملة: «نادى ... » في محلّ جرّ معطوفة على جملة ظنّ.
وجملة: «لا اله إلّا أنت ... » في محلّ رفع خبر (أن) المخفّفة.
وجملة: «سبحانك بفعلها المقدّر» لا محلّ لها اعتراضيّة دعائيّة.
وجملة: «إنّي كنت ... » لا محلّ لها في حكم التعليل لما سبق.
وجملة: «كنت من الظالمين» في محلّ رفع خبر إنّ.
(الفاء) عاطفة (له) متعلّق ب (استجبنا) ، (من الغمّ) متعلّق ب (نجّيناه) ، (الواو) الثانية استئنافيّة (كذلك) متعلّق بمحذوف مفعول مطلق