جملة: «قال ... » لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «آمنتم له ... » في محلّ نصب مقول القول.

وجملة: «آذن لكم ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) .

وجملة: «إنّه لكبيركم ... » لا محلّ لها تعليليّة.

وجملة: «علّمكم ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذي) .

وجملة: «أقطّعنّ ... » لا محلّ لها جواب القسم المقدّر.. وجملة القسم المقدّرة استئنافيّة.

وجملة: «أصلّبنّكم ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب القسم.

وجملة: «تعلمنّ ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب القسم.

وجملة: « (هو) أشدّ ... » لا محلّ لها صلة الموصول (أيّ) .

الصرف:

(أبقى) ، اسم تفضيل من بقي وزنه أفعل، وفيه إعلال بالقلب وأصله أبقي، تحرّكت الياء بعد فتح قلبت ألفا.

البلاغة

- التشبيه:

في قوله تعالى «وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ» .

حيث شبه تمكن المصلوب في الجذع بتمكن الشيء الموعى في وعائه، فلذلك قيل (فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) .

الفوائد

1- «آذن» .

إذا اجتمعت همزتان في أول الكلمة، تحولت الهمزة الثانية إلى مدة، ابتغاء تسهيل النطق وهذه إحدى خصائص هذه اللغة التي تجنح في كل مواقفها إلى التسهيل حيثما وجد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015