حرف عطف (تحلّ) مثل تصيب، والفاعل: إمّا القارعة وإمّا ضمير الخطاب الموجّه إلى الرسول عليه السلام (قريبا) ظرف مكان منصوب متعلّق ب (تحلّ) - وهو صفة لموصوف محذوف أي مكانا قريبا- (من دارهم) جارّ ومجرور متعلّق ب (قريبا) .. و (هم) ضمير مضاف إليه.
والمصدر المؤوّل (ما صنعوا) في محلّ جرّ بالباء متعلّق ب (تصيب) .
(حتّى) حرف غاية وجرّ (يأتي) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد حتّى (وعد) فاعل مرفوع (الله) لفظ الجلالة مضاف إليه والمصدر المؤوّل (أن يأتي..) في محلّ جرّ ب (حتّى) ، متعلّق ب (تحلّ) .
(إنّ) حرف توكيد ونصب (الله) لفظ الجلالة اسم إنّ منصوب (لا) نافية (يخلف) مضارع مرفوع، والفاعل هو (الميعاد) مفعول به منصوب.
جملة: « (ثبت) تسير الجبال ... » لا محلّ لها استئنافيّة، وجواب الشرط محذوف تقديره لما آمنوا أو لكان هذا القرآن.
وجملة: «سيّرت به الجبال ... » في محلّ رفع خبر أنّ.
وجملة: «قطّعت به الأرض ... » في محلّ رفع معطوفة على جملة سيّرت.
وجملة: «كلّم به الموتى ... » في محلّ رفع معطوفة على جملة قطّعت.
وجملة: «لله الأمر ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «ييئس الذين آمنوا» لا محلّ لها معطوفة على جملة مستأنفة مقدّرة أي: أغفلوا عن كون الأمر لله فلم يعلموا..
وجملة: «آمنوا ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) .
وجملة: «يشاء الله ... » في محلّ رفع خبر أن المخفّفة.
وجملة: «هدى ... » لا محلّ لها جواب شرط غير جازم (لو) الثاني.