مثل آخر.

وجملة: «يضرب الله» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «أمّا الزبد فيذهب ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة يضرب الله..

وجملة: «يذهب جفاء ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (الزبد) (?) .

وجملة: «ما ينفع الناس فيمكث ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة الزبد فيذهب.

وجملة: «ينفع ... » لا محلّ لها صلة الموصول (ما) .

وجملة: «يمكث ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (ما) .

وجملة: «يضرب الله (الثانية) ... » لا محلّ لها استئنافيّة للتأكيد.

الصرف:

(سالت) فيه إعلال بالقلب أصله سيلت قلبت الياء ألفا لتحرّكها وفتح ما قبلها وزنه فعلت.

(السيل) ، اسم جامد سمّي به الماء الكثير السائل باسم المصدر، وزنه فعل بفتح فسكون.

(زبدا) ، اسم للوسخ والوضر وما يعلو وجه الماء كالحبب، وزنه فعل بفتحتين.

(رابيا) ، اسم فاعل من ربا يربو بمعنى زاد، وهنا بمعنى عال، وزنه فاعل، و (الياء) منقلبة عن واو بالإعلال لأنها متحرّكة بعد كسر، والأصل رابوا بكسر الباء.

(حلية) ، اسم لما يزيّن به من المعدن الثمين أو الأحجار الكريمة، وزنه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015