وجملة: «أردت ... » لا محلّ لها استئنافيّة.. وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله أي: فلا ينفعكم نصحي.

وجملة: «إن كان الله ... » لا محلّ لها استئنافيّة.. وجواب الشرط محذوف دلّ عليه الشرط الأول وجوابه أي: إن كان الله يريد أن يغويكم فإن أردت أن أنصح لكم فلا ينفعكم نصحي (?) .

وجملة: «أنصح ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) .

وجملة: «أن يغويكم» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) الثاني.

وجملة: «هو ربّكم» لا محلّ لها تعليليّة.

وجملة: «ترجعون» لا محلّ لها معطوفة على التعليليّة.

الصرف:

(نصح) ، مصدر سماعيّ لفعل نصح ينصح باب فتح، وزنه فعل بضمّ الفاء، وثمّة مصادر أخرى هي نصح بفتح النون ونصاحة بفتح النون وكسرها، ونصاحية بفتح النون.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015