وجملة: «من يكفر به ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة أولئك يؤمنون به.
وجملة: «يكفر به ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (من) (?) .
وجملة: «النار موعده» في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء.
وجملة: «لا تك في مرية» لا محلّ لها معطوفة على جملة مقدّرة استئنافيّة أي تنبّه فلا تك في مرية (?) .
وجملة: «إنّه الحقّ ... » لا محلّ لها تعليليّة.
وجملة: «لكنّ أكثر الناس ... » لا محلّ لها معطوفة على التعليليّة.
وجملة: «لا يؤمنون» في محلّ رفع خبر لكنّ.
(موعد) ، اسم مكان من فعل وعد الثلاثيّ، وزنه مفعل بفتح الميم وكسر العين لأنه معتل مثال محذوف الفاء في المضارع.
(مرية) ، اسم مصدر من (ماري) الرباعيّ، وهنا بمعنى الشكّ بكسر الميم، وزنه فعلة، وقد تضمّ عند أسد وتميم.
- من الاستفهامية:
ورد في هذه الآية قوله تعالى أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ من: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ، ومن المعلوم أن (من) تأتي استفهامية وموصولة وشرطيه وموصوفة، ولكننا سنتكلم عن جانب منها وهو الاستفهام:
1- هي اسم مبني على السكون، يفيد الاستفهام، كقوله تعالى: مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا؟