والمصدر المؤوّل (أن لا ملجأ..) في محلّ نصب سدّ مسدّ مفعولي ظنّوا.

المصدر المؤوّل (أن يتوبوا..) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب (تاب) .

جملة: «خلّفوا ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) .

وجملة: «الشرط وفعله وجوابه المقدّر..» لا محلّ لها استئنافيّة (?) .

وجملة: «ضاقت.. الأرض» في محلّ جرّ مضاف إليه.

وجملة: «رحبت» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما) .

وجملة: «ضاقت.. أنفسهم» في محلّ جرّ معطوفة على جملة ضاقت الأولى.

وجملة: «ظنّوا..» في محلّ جرّ معطوفة على جملة ضاقت الأولى.

وجملة: «لا ملجأ ... » في محلّ رفع خبر أن المخفّفة.

وجملة: «تاب عليهم» لا محلّ لها معطوفة على جواب الشرط المقدّر أي لجؤوا إليه ثمّ تاب اللَّه.

وجملة: «يتوبوا» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر.

وجملة: «إنّ اللَّه هو التوّاب» لا محلّ لها تعليليّة.

البلاغة

المجاز: في قوله تعالى «وَضاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ» أي قلوبهم، وعبر عنها بذلك مجازا لأن قيام الذات بها، ومعنى ضيقها غمها وحزنها كأنها لا تسع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015