تبعه في الجرّ لفظا.

جملة: «يحلفون ... » لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «ما قالوا» لا محلّ لها جواب القسم.

وجملة: «قالوا ... (الثانية) » لا محلّ لها جواب القسم المقدّر.

وجملة: «كفروا ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة قالوا.

وجملة: «همّوا ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة قالوا.

وجملة: «لم ينالوا» لا محلّ لها صلة الموصول (ما) .

وجملة: «ما نقموا ... » لا محلّ لها استئنافيّة.

والمصدر المؤوّل (أن أغناهم) في محلّ نصب مفعول به عامله نقموا.

وجملة: «أغناهم» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) .

وجملة: «إن يتوبوا ... » لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «يك ... » لا محلّ لها جواب الشرط غير مقترنة بالفاء.

وجملة: «إن يتولّوا ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة إن يتوبوا.

وجملة: «يعذّبهم الله» لا محلّ لها جواب الشرط غير مقترنة بالفاء.

وجملة: «ما لهم ... من وليّ» لا محلّ لها معطوفة على جملة يعذّبهم.

البلاغة

تأكيد المدح بما يشبه الذم: في قوله تعالى وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ ففيه تهكم وتأكيد الشيء بخلافه، كقوله: ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم- البيت. والمقصود وما نقموا الإيمان لأجل شيء إلا لإغناء الله تعالى إياهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015