وجملة: «كانوا أشدّ ... » لا محلّ لها استئناف بيانيّ.

وجملة: «استمتعوا ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة كانوا.

وجملة: «استمتعتم ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة استمتعوا.

وجملة: «استمتع الذين.» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما) .

وجملة: «خضتم» لا محلّ لها معطوفة على جملة استمتعتم.

وجملة: «خاضوا» لا محلّ لها صلة الموصول (الذي) .

وجملة: «أولئك حبطت أعمالهم» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «حبطت أعمالهم» في محلّ رفع خبر المبتدأ (أولئك) .

وجملة: «أولئك ... الخاسرون» لا محلّ لها معطوفة على جملة أولئك حبطت.

الصرف:

(خضتم) ، فيه إعلال بالحذف لمناسبة البناء على السكون لأنه معتلّ أجوف، وأصله خوضتم بسكون الواو والضاد، حذفت الواو لالتقاء الساكنين، وزنه فلتم بضمّ الفاء لأنّ الحرف المحذوف هو الواو.

البلاغة

1- الالتفات: في قوله تعالى كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ التفات من الغيبة الى الخطاب للتشديد.

2- التكرير: في ترديد استمتعوا، ذلك أنه شبه حالهم بحال الأولين، ففي التكرير تأكيد ومبالغة في ذم المخاطبين، وتقبيح حالهم واستهجان أمرهم.

3- الاستعارة: في خضتم، حيث شبه الباطل بماء واستعار له كلمة خضتم أي دخلتم في الباطل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015