جملة: «قالت اليهود ... » لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «عزير ابن الله» في محلّ نصب مقول القول.

وجملة: «قالت النصارى ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة قالت اليهود.

وجملة: «المسيح ابن الله» في محلّ نصب مقول القول للقول الثاني.

وجملة: «ذلك قولهم ... » لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «يضاهئون ... » في محلّ نصب حال من الضمير في قولهم أو من القول والعائد محذوف أي يضاهئون به (?) .

وجملة: «كفروا» لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) .

وجملة: «قاتلهم الله ... » لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «يؤفكون» في محلّ نصب حال من مفعول قاتلهم الله.

الصرف:

(عزير) ، بعضهم يمنعه من التنوين لأنه أعجميّ، وبعضهم يرى أنّه عربيّ، وقراءة حفص كذلك لأنه منوّن، فهو على وزن التصغير فعيل بضمّ الفاء وفتح العين.

(يضاهئون) ، قراءة حفص بإثبات الهمزة بعد الهاء، والجمهور بحذفها (يضاهون) ، وفيه إعلال بحذف الياء وأصله يضاهيون، وفي إثبات الهمزة مراعاة للغة ثقيف. وفي المصباح: ضاهأه مضاهأة مهموز عارضة وباراه، ويجوز التخفيف فيقال ضاهيته مضاهاة، وهي مشاكلة الشيء بالشيء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015