والمصدر المؤوّل (أن يكون ... ) في محلّ رفع اسم كان.
(حتّى) حرف غاية وجرّ (يثخن) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد حتّى، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو (في الأرض) جارّ ومجرور متعلّق ب (يثخن) ، (تريدون) مضارع مرفوع، والفاعل الواو (عرض) مفعول به منصوب، (الدنيا) مضاف إليه مجرور وعلامة الجرّ الكسرة المقدّرة على الألف (الواو) عاطفة (الله) لفظ الجلالة مبتدأ مرفوع (يريد) مضارع مرفوع، والفاعل هو (الآخرة) مفعول به منصوب.
والمصدر المؤوّل (أن يثخن) في محلّ جرّ ب (حتّى) متعلّق بمحذوف خبر يكون الناقض- أو ب (يكون) التامّ.
(الواو) استئنافيّة (الله) مثل الأول (عزيز) خبر مرفوع (حكيم) خبر ثان مرفوع.
جملة: «ما كان لنبيّ ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «يكون له أسرى» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) .
وجملة: «يثخن» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر.
وجملة: «تريدون» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «الله يريد ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة تريدون.
وجملة: «يريد ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (الله) .
وجملة: «الله عزيز» لا محلّ لها استئنافيّة.
الاستعارة: في قوله تعالى «حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ» أصل معنى الثخانة الغلظ والكثافة في الأجسام، ثم أستعير للمبالغة في القتل والجراحة، لأنها لمنعها