وجملة «تصغي ... أفئدة» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفي (أن) المضمر.

وجملة «لا يؤمنون» لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) .

وجملة «يرضوه» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفي (أن) المضمر.

وجملة «يقترفوا» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفي (أن) المضمر.

وجملة «هم مقترفون» لا محلّ لها صلة الموصول (ما) ، والعائد محذوف أي: هم مقترفوه.

الصرف:

(زخرف) : اسم بمعنى أباطيل القول وزنه فعلل بضم الفاء واللام بينهما عين ساكنة.

(تصغي) ، الألف منقلبة عن الواو لأن المضارع يأتي أيضا يصغو، فلما جاءت الواو متحركة بعد فتح قلبت ألفا في المجرد والمزيد أي: صغا وأصغى.

(يرضوه) ، فيه إعلال بالحذف، حذفت الألف التي هي لام الفعل لمجيئها ساكنة قبل واو الجماعة الساكنة، وزنه يفعوه.

(مقترفون) ، جمع مقترف، اسم فاعل من اقترف الخماسي، وزنه مفتعل بضم الميم وكسر العين.

الفوائد

1- لام التعليل التي وردت في ثلاثة مواضع من الآية المذكورة هي في الأصل من اللامات الجارة عملا فهي يؤول ما بعدها بمصدر مجرور باللام وهي من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015