وجملة «يذوق ... » : لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) .
وجملة «عفا الله» : لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة «سلف» : لا محلّ لها صلة الموصول (ما) .
وجملة «من عاد» : لا محلّ لها معطوفة على جملة عفا الله.
وجملة «عاد ... » : في محلّ رفع خبر المبتدأ (من) (?) .
وجملة «ينتقم» : في محلّ رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو..
والجملة الاسميّة (هو ينتقم الله منه) في محلّ جزّم جواب الشرط مقترنة بالفاء.
وجملة «الله عزيز ... » : لا محلّ لها استئنافيّة.
(بالغ) ، اسم فاعل من بلغ الثلاثيّ، ومنه فاعل.
(الكعبة) ، اسم لبيت الله الحرام، وسمّيت بذلك لتكعيبها أي تربيعها إذ يقال لكل بيت مربّع كعبة، وزنه فعلة بفتح فسكون.
(وبال) ، اسم للشيء الثقيل ولا سيّما في المكروه، وزنه فعال بفتح الفاء.
1- الاستعارة المكنية التبعية: في قوله تعالى «لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ» حيث شبه سوء عاقبة هتكه لحرمة الإحرام بالطعام المستوبل المستوخم يذوقه.
1- من شعار «الإحرام» ..
قوله تعالى: «فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ» قال العلماء المقصود بذلك أن كفارة قاتل الصيد أثناء الإحرام أن يقدم فدية