جارّ ومجرور متعلّق ب (تأس) ، (الكافرين) نعت للقوم مجرور وعلامة الجرّ الياء.

جملة «قل ... » : لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة «يا أهل الكتاب ... » : في محلّ نصب مقول القول.

وجملة «لستم على شيء» : لا محلّ لها جواب النداء.

وجملة «تقيموا ... » : لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) .

وجملة «أنزل ... » : لا محلّ لها صلة الموصول (ما) .

وجملة «يزيدنّ» : لا محلّ لها جواب قسم مقدّر.. والقسم وجوابه لا محلّ له معطوف على جواب النداء.

وجملة «أنزل إليك ... » : لا محلّ لها صلة الموصول (ما) الثاني.

وجملة «لا تأس ... » : في محلّ جزم جواب شرط مقدّر..

إن حصل لهم ذلك فلا تأس.

الصرف:

(تأس) ، فيه إعلال بالحذف لمناسبة الجزم، وزنه تفع بفتح العين.

البلاغة

في قوله تعالى لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ في هذا التعبير ما لا يخفى من التصغير والتحقير ومن أمثالهم: أقل من لا شيء. أي لستم على شيء يعتدّ به حتى تقيموا أحكام التوراة والإنجيل.

الفوائد

غرور اليهود وعنادهم..

قال ابن عباس جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم رافع بن حارثة وسلام بن مشكم ومالك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015