وُجِدَ مَضْبُوطًا بِضَمِّ التَّحْتِيَّةِ وَكَسْرِ الْكَافِ مُشَدَّدَةً مِنَ التَّذْكِيرِ
28 - اسْمَعْ مِنْ مُبْكِيَاتِكَ وَلا تَسْمَعْ مِنْ مُضْحِكَاتِكَ
يَجْرِي عَلَى الأَلْسِنَةِ وَأَصْلُهُ مِنْ كَلامِ الْحَسَنِ أَخْرَجَهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ فِي الزُّهْدِ بِمَعْنَاهُ
29 - اسْمَعِي يَا جَارَةُ
هُوَ بَعْضُ مَثَلٍ قَالَهُ الْحَجَّاجُ لأَنَسٍ حِينَ شَكَا مِنْهُ إِنَّمَا مَثَلِي وَمَثَلُكَ كَقَوْلِ الَّذِي قَالَ إِيَّاكَ أَعْنِي وَاسْمَعِي يَا جَارَةُ
30 - أَصْفِ النِّيَّةَ وَنَمْ فِي الْبَريَّة
لَيْسَ بِحَدِيث
31 - أصل كل دَاء الرضى عَنِ النَّفْسِ
أَشَارَ السَّخَاوِيُّ إِلَى أَنَّهُ لَيْسَ بِحَدِيثٍ وَلَكِنْ وَقَعَ فِي حُكْمِ ابْنِ عَطَاءِ الله أصل كل مَعْصِيّة وغفلة وشهوة الرضى عَنِ النَّفْسِ
32 - الإِعَادَةُ سَعَادَةٌ
قَالَ السَّخَاوِيُّ مَا عَلمته فِي الْمَرْفُوع