جاريتي، فقالوا: يغفر الله لك أيتهمك أحد، فقال: لا، ولكني أحببت أن تعلموا ذلك.

وقال القاسم: إني لأدع حاجة في موضع أخاف أن يظن بي سوء فيها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015