الرجم، فأقامه النبي صلى الله عليه وسلم عليهم بما في التوراة.

[37 - فصل: في وطء الأمة المرهونة ونحوها وادعاء الجهل]

ومن المدونة: قال: ومن وطئ أمة بيده رهناً وقال: ظننت أنها تحل لي، حُدَّ ولا يعذر بذلك، وكذلك إن كانت بيده وديعة أو عارية أو بإجارة، وكذلك العحم إذا ادعوا الجهالة، ولم يأخذ مالك بالحديث الذي قال: "زنيت بمرعوش بدرهمين"، ورأى أن يقام الحد في هذا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015