وقال مرة: قرأت في بعض الكتب، عن حجاج قال: حدثني محمد بن عبيد اللَّه العرزمى، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-. قال: ومحمد بن عبيد اللَّه ترك الناس حديثه (?).
وقال مرة: ليس لذلك أصل (?).
وقال مرة: ما أدري ردها بالنكاح الأول أم بنكاح جديد؛ لأن الأحاديث مضطربة عندي (?).
الثالث: حديث ابن عباس -رضي اللَّه عنهما-: أسلمت امرأة على عهد رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فتزوجت، فجاء زوجها إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فقال: يا رسول اللَّه إني كنت أسلمت وعلمت بإسلامي. فانتزعها رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- من زوجها الآخر وردها إلى زوجها الأول (?).
قال الإمام أحمد: ليس كل الناس يسنده (?).