قال أحمد: منكر.
وقال: ضعيف لا يصح.
- وفي "سنن أبي داود" (?): قال الإمام أحمد في حديث علي: لَئِنْ بَقِيتُ لِنَصَارى بَنِي تَغْلِبَ لَأَقْتُلَنَّ المُقَاتِلَةَ، وَلَأَسْبِيَنَّ الذُّرِّيَّةَ، فَإِنِّي كَتَبْتُ الكِتَابَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ النَّبِيِّ -صلى اللَّه عليه وسلم- عَلَى أَنْ لَا يُنَصِّرُوا أَبْنَاءَهُمْ. أنكره إنكارا شديدا، ومرة ضعفه.
- وفي "فتح الباري" (?) لابن رجب: سئل الإمام أحمد عن حديث ابن عمر رضي اللَّه عنهما في الضربتين في التيمم قال: هذا حديث منكر. وقال مرة: أحاديث الضربتين ضعاف جدًا.
- وفي "الضعفاء" للعقيلي و"تلخيص الحبير" (?): قول الإمام أحمد على حديث عائشة رضي اللَّه عنها: أنه كان يأمر بالغسل من الجنابة والحجامة ومن غسل الميت ويوم الجمعة.
قال: ذاك حديث منكر. وقال مرة: ضعيف.
- وفي "فتح الباري" لابن رجب، و"التلخيص الحبير" (?): قول الإمام أحمد على حديث أبي هريرة -رضي اللَّه عنه-: "الجمعة على من آواه الليل إلى أهله" أنكر أشد الإنكار ومرة ضعفه. وتطلق النكارة على الكذب.
الأمثلة:
- في "المنتخب" لابن قدامة، و"الضعفاء" (?) للعقيلي: حديث علي بن أبي طالب -رضي اللَّه عنه-: "اللهم وال من والاه وعاد من عاداه"، قال الإمام أحمد: