فذكرت له حديث عبيدة (?) فلم يعجبه. وذهب إلى حديث أم سلمة في قصة النجاشي (?).
وقال: هو مثل رجل يدفع إلى رجل زكاة ماله أن يتصدق بها، فضاعت من يده، فهو على صاحب الزكاة؛ لأن ذاك بعد هو بيده لم تخرج منه.