فقلنا: ما هذا الكتاب الذي صغت -وكان هو الذي أخرج كتاب المرجئة؟
قال زاذان: فقال لي: يا أبا عمر لوددت أني مت قبل أن أخرج هذا الكتاب (?).
"مسائل حرب" ص 379.
قال عبد اللَّه: حدثني أبي رحمه اللَّه، نا عبد اللَّه بن نمير قال: سمعت سفيان، وذكر المرجئة، فقال: رأي محدث أدركنا الناس على غيره (?).
"السنة" لعبد اللَّه 1/ 311 (610)، 1/ 338 (710)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي، نا حجاج، أنا شريك، عن الأعمش ومغيرة، عن أبي وائل أن حائكًا من المرجئة بلغه قول عبد اللَّه في الإيمان؛ فقال: زلة من عالم (?).
"السنة" لعبد اللَّه 1/ 312 (615)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي، نا عبد الرحمن بن مهدي، نا حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير قال: مثل المرجئة مثل الصابئين (?).
"السنة" لعبد اللَّه 2/ 311 (616)، 1/ 338 (708)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي، نا مؤمل، نا سفيان، نا سعيد بن صالح، قال:
قال إبراهيم: لَآثار فتنة المرجئة أخوف على هذِه الأمة من فتنة الأزارقة (?).
"السنة" لعبد اللَّه 1/ 312 (617)