علقمة، عن عبد اللَّه (?)، فنرى أنه وهم، وهذا أثبت.
"مسائل صالح" (690)
قال أبو داود: قلت لأحمد: حفص -أعني: ابن غياث- لم يسمع من أشعث بن عبد الملك؟
قال: نعم، وأشعث بن سوار، وربما لم يبين.
"سؤالات أبي داود" (11)
قال ابن هانئ: سئل عن عبدة وحفص بن غياث؟
قال: عبدة أحب إليَّ من حفص، حفص كان مخلطا، وضعَّف أمره.
"مسائل ابن هانئ" (2135)
قال المروذي: قيل له فحفص وعبدة؟
قال: أما عبدة فصدوق ثبت. وأما حفص فنفض يده وقال: خله في حديثه.
"العلل" رواية المروذي وغيره (303)
قال عبد اللَّه: قال أبي: رأيت مقدم فم حفص بن غياث مضببة أسنانه بالذهب.
"العلل" رواية عبد اللَّه (523)
وقال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: كان حفص بن غياث له عقل ووقار وهيئة ما يكاد يتكلم حتى يسئل.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1939)
وقال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول في حديث حفص، عن الشيباني، عن