قال الميموني: وصح عندي أنه -يعني: أحمد بن حنبل- لم يحضر أبا نصر التمار حين مات، فحسبت أن ذلك لما كان أجاب في المحنة.
"العلل" رواية المروذي وغيره (416).
قال أبو زرعة: كان أحمد لا يرى الكتابة عن أبي نصر، ولا عن يحيى ابن معين، ولا أحد ممن أمتحن فأجاب.
"تاريخ بغداد" 10/ 421، "المناقب" لابن الجوزي ص 473، "تهذيب الكمال" 18/ 356، 31/ 553. "بحر الدم" (1161).
قال صالح: قال أبي: أبو عامر العقدي: عبد الملك بن عمرو.
"الأسامي والكنى" (421).
قال أبو داود: قلت لأحمد: عمر بن إبراهيم؟
قال: كان أبو عامر يقول فيه، وذكر كلامًا، كأنه أثنى خيرًا، ولم ينكره. قال: فقال أبو عامر: كانت أحاديثه في الألواح.
"سؤالات أبي داود" (508).
قال سليمان بن داود القزاز: سألت أحمد بن حنبل، قلت: أريد البصرة، عمن أكتب؟
قال: أكتب عن أبي عامر العقدي.
"الجرح والتعديل" 5/ 359، "تهذيب الكمال" 18/ 367.